فيلم رعب قصير بعنوان - غزة والسلاح الهجين

- لا ينصح بالمشاهدة لأصحاب القلوب الضعيفه .

 
 
 

- جميع ما يحدث من وحي الحقيقه .

- الفيلم تصدر المرتبه الأولى كأكثر مشاهدة وشهود على مستوى العالم .

* تدور أحداث هذا الفيلم حول مجموعة صغيرة من الأشخاص الأثرياء تجمعهم هواية غريبة بعض الشيء غير مهنة جمع المال والفساد والتطرف ، وهي عشقهم لرائحة الدم ، فقرروا إنشاء تيار لهم وإبتكروا فكرة لعبة يفرغون بها هوايتهم تلك بذرائع واهية ، وكانت قواعد لعبتهم تنطلق في إختيار عدة بقع من على خارطة العالم وإفتعال حروب ونزاعات بها حيث بدأت أول مراحل ( الجزء الاول من الفيلم ) لعبتهم بالفعل على مدى عقود غذوا بها شهوتهم تلك ، ومع مرور الوقت أصبحت مرحلة لعبتهم الأولى ممله لهم بعض الشيء رغم سيل الدم الذين أرادوا ولكنه كان ليس كما ينبغى بفهمهم كأصحاب شهوة وشبقه بطريقه غير مسبوقه بشريا ، فانتقلوا لمرحلة متقدمة ( الجزء الثاني) والأكثر نتاجا للدم كما تاقوا الوصول إليه كحلم لهم ، وبتلك المرحلة إستحدثوا وسائل أكثر تشويقا ، من الجزء الاول حيث إمتازت الثانية بتنوع ودمج وسائلها العسكرية التقليدية مع أخرى بوقت أقل ووحشية أكبر وأشركوا بث تلك اللعبة على الهواء مباشرة ليتمتعوا هم بألم من يشاهد لعبتهم من الأحياء البشر السويين ، ولكن الغريب في الأمر ونعني عقدة الفيلم هنا كانت بأن أعضاء التيار ذاك لم يصلوا بعد لنشوتهم فهم أصحاب شهية شرهة كما أوضحت لن يفهمها غيرهم . 

 
 
 

إنتهت المقدمة ..

* توضيح مسموح للنشر

جميع أحداث ذلك " الفيلم القصير المرعب " السابق ذكره في ( الجزء الاول ) من لعبتهم تلك التي أشرت لها سابقا كانت حلقات ومراحل من مسلسل حروب معاصرة تطورت بها وسائلهم بشكل تدريجي عسكريا حتى وصلوا لأسلحة الدمار الشامل وأستخدمت بالفعل ، وقاموا بعدها بإستحداث سلاح هجين يمتزج به التقليدي مع آلية ذاتية الهدم وسميت الفوضى الخلاقة وذلك بخلق نزاعات فكرية ، عقائدية و عرقية أو حتى نفسية ( نزاع داخلي لكل فرد ) ليكون أكثر دموية ومتنوع اللقطات ومتعدد الجرائم ومستمر ، ووجد أعضاء ذلك التيار هنا بأن الأدوات العسكرية والحروب التقليدية التي إستخدموها في جزئهم الأول قد ملوا منها ورغبوا بالمغامرة أكثر بصورة " الآكشن الهوليوودي " فركزوا بالجزء الثاني الحالي المنفذ ، على بقعة واحدة تتكون من بضع كيلومترات يقطنها ثاني أعلى كثافة سكانية على البسيطة ، وتم إستخدام جميع أنواع أسلحتهم التقليدية أولا بمسح جميع مقومات تلك البقعة البنيوية الحياتية ، بعدما عزلوها لعدة سنوات وأصبحت كجزيرة ، وسلبوها تلك الحياة ، وهنا بدأت غريزتهم بالإنتعاش مما يشاهدوا من نتيجة مفجعة وأنهار دم تسيل ، وقرابين أطفال ، ومجاعة وأمراض على أشهاد الأعيان ، وعلموا أن تلك البقعة ومن يقطنها وبعد ما فعلوا بها ويفعلون لن تعود كما قبل يقطنها بشرا مفعمين بالحياة .

 
 
 

- تلك غزة عنواننا أيها المشاهدون المتألمون لذلك الفيلم اللآأخلاقي المرعب الوضيع ومنتجه ( تيار أمريكا الصهيونية العظمى المتجدد) وبإخراج أعضاءه من حكومة أصحاب الظل الشيطاني وبتمثيل أذرعها أصحاب الفكر المغيب

( الكومبارس ذو الأجر البخس ) .

* للعلم والتوضيح العملي بدأت أولى حلقات المرحلة الثانية المنوة عنها سابقا والذي نقصد به أحدث جيل حربي أمني وعسكري هجين مع تفتيت المجتمعات ، يستخدم وسائل متطورة جدا من التكنولوجيا الخاصة حيث وصلت حديثا لمرحلة تعدت بها ال G5 والمعلن عنها (مدنية الإستخدام ) لإختبارات على G8 مخبريا والذي يتوازى تطورها بتطوير تصنيع جميع صنوف الأسلحة وأهمها الطائرات والصواريخ ، والذكاء الاصطناعي الحربي ، وتفريع وعلاج البيانات بسرعات فاقت بملايين المرات من المعلنه بواسطة الألياف البصرية ووحدة قياسها بوحدة البت لنقل البيانات والتعامل معها ووضع السيناريوهات المحتملة الدقيقه

 
 
 

 

ومنذ بدئها لتلك المرحلة التي مرت بداياتها التجريبية الناجحة لهم آن ذاك كمثال حي

بتفكيك ألمانيا والإتحاد السوفيتي بأدوات أبسط تكنولوجيا مما وصلت له الآن ، فمنها إنطلقت عمليات تحديث أوسع وأدق لوسائل تلك المرحلة الهجينة من أجيال الأسلحة مرورا بما شاهدنا ونشاهد بعدة مناطق نزاعات حالية ولكنها تركزت وتجلت آثارها التدميرية بغزة المكلومه كميدان تجريبي عملي , حيث السيناريو الشمولي التجريبي للجيل الحربي الهجين ككل ونتيجته الأبشع إنسانيا على الإطلاق ، كما رغبت ساديتهم ونرجسيتهم

disqus comments here