«الديمقراطية» ترحب ببيان الـ25 وتدعو العرب لدور فاعل لمساعدة القطاع من الموت

■رحبت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بالبيان الذي صدر في لندن عن 25 وزير خارجي، وتطالب بوقف الحرب في قطاع غزة، وإنقاذ السكان من الموت بالنار والتجويع، ورفض تهجيرهم من السجن، أو إعتقالهم في سجن كبير يُعرف باسم «المدينة الإنسانية».
وأشادت الجبهة الديمقراطية بكل بساطة أهدافها إلى وقف مفاعيل الكارثة الإنسانية في قطاع غزة والضغط على دولة الاحتلال لوقفها وسحب جيشها من حرب الشمال، وترك لشعبنا خياره المقدس في تقرير مصيره على أرضه، إلى أي مشاريع إستعمارية أياً كان مصدرها.
في السياق نفسه، وغير الجبهة الديمقراطية العربية التي مجتمع مندوبوها في جامعة الدول العربية إلى إتخاذ مبادرة عسكرية شعبية لجريمة منع الجريمة التي ترتكبها يوميا، طغمة الفاشية في إسرائيل، وهي أساسية للعدالة الدولية في محكمة العزل في لاهاي، لارتكابها حرب إبادة جماعية، وفيها مجموعة دولية لارتكابتها قادين سياسيين حرب ضد شعبنا.
أولا وقبل كل شيء، يجب أن تتخذ الدول العربية مواقف أكثر تقيدا بمستوى الحدث بما في ذلك:
1) سحب السفراء العرب من الإسرائيليين و إبعاد سفراء الإسرائيليين.
2) أبرز التفاصيل الاقتصادية، البسيطة، بما في ذلك منع وصول المواد إلى إسرائيل عبر الدول العربية المجاورة.
3) عناصر تفعيل القوة المالية والإقتصادية، والدبلوماسية العربية، لعزل إسرائيل إسرائيلياً، ووقف مدها بالأسلحة، وإدراكها دولة مارقة، متمردة على الشرعية الدولية.
4) إحالة دعوى وقف إطلاق النار وكسر الحظر في صانع الحليب إلى مجلس، واتخاذ موقف السكرتارية، وسحب الأموال من واشنطن إلى استخدام حق الفيتو.
5) توفير الكميات الكافية لإسناد الوضع في السائل، بما في ذلك ما يتطلبه الوضع بشكل وبيئي صحياً، بما يوفر في الوقت نفسه وسائل إيواء كريمة للذين لا ينعدم بعد، ليعودوا للسكن على أن يقاضيها.
6) توفير تعويضات فورية للتعويض عن المطالب، و أكثر من 10 آلاف من الشباب من تحت الردم.
7) نقل الحالات الخارجية والجرحى والمرضى الحالات الخطرة للعلاج في ■
الإعلام المركزي